السلام عليكم .
أهلًا بكم في مراجعة جديدة لكتاب جديد .
ملخص :
قصص واقعية نسجتها الأيام وحبكت فصولها السنين وصقلتها مصاعب الحياة وآلامها. قصص رجال ونساء، شباب وأطفال، يصارعون محن الحياة وصعوبتها، بعد أن أوقعتهم الظروف، في تحديات ومشكلات اجتماعية ونفسية مختلفة. بعضهم تمكن من تجاوزها، فتغلب عليها وارتقى بحياته نحو الأفضل، وبعضهم مازال يعاني، ولا يعرف كيف يصعد من قاع البئر إلى السطح!
مراجعتي :
إن من احدى اهدافي هذا العام أن أكثر من مراجعات الكتب بهدف تلخيصها و أخذ فائدتها و بمجرد تلخيص الكتاب و كتابة الإقتباسات التي أعجبتني منه و تحدثني عنه بحد ذاته يثبّت ما فيه في ذاكرتي و بهذه الطريقة أستطيع أن أجدد رف كتبي بين الحين و الاخرى، و أستطبع بأن أتخلص من الكتب القديمة و أقتني اخرى جديدة.
حسنًا، قرأت هذا الكتاب قبل سنتين و لا أتذكر الكثير عنه، كل ما أتذكره هو أن الكاتبة تعمل كاخصائية اجتماعية و أن كتابها هذا كانت تجربتها الاولى في كتابة مجموعة قصصية عن الحالات التي تزورها في المكتب، اتذكر أني قرأته في إجازة الصيف، كنت حينها بالصف الثالث متوسط و مقبلة على الثانوية، أتذكر بأن الكتاب لم يعجبني، كان مملًا جدًا رغم حجمه الضيئل و لكني لم أكمله، و لا أنوي حتى اكماله.
حسنًا، قرأت هذا الكتاب قبل سنتين و لا أتذكر الكثير عنه، كل ما أتذكره هو أن الكاتبة تعمل كاخصائية اجتماعية و أن كتابها هذا كانت تجربتها الاولى في كتابة مجموعة قصصية عن الحالات التي تزورها في المكتب، اتذكر أني قرأته في إجازة الصيف، كنت حينها بالصف الثالث متوسط و مقبلة على الثانوية، أتذكر بأن الكتاب لم يعجبني، كان مملًا جدًا رغم حجمه الضيئل و لكني لم أكمله، و لا أنوي حتى اكماله.
تقييمي :
⭐ ⭐
رغد الغامدي
شكرًا